استكشف الأساس العلمي الدقيق لفعالية هيدروكلوريد الميتوكسانترون، مع تفصيل تفاعله مع الحمض النووي والتوبوأيزوميراز II، وهو أمر بالغ الأهمية لإجراءاته العلاجية في السرطان والتصلب المتعدد.