اكتشف آفاق الاستخدام العلاجي المتزايد للورافينيب، مثبط BRAF، خارج سرطان الجلد، بما في ذلك دوره في مرض إردهايم–شيستر، والبحوث المستمرّة عن أنواع أخرى من السرطانات.