سيتريت الألفيرين: راحة فعالة من آلام الجهاز الهضمي

اكتشف القدرة المضادة للتشنجات في سيتريت الألفيرين لإدارة متلازمة القولون المتهيج والحالات المرتبطة.

احصل على عرض سعر وعينة

مزايا المنتج

استرخاء عضلي موجَّه

يقدّم سيتريت الألفيرين آلية عمل دقيقة تُرخي العضلات الملساء في الأمعاء والرحم دون التأثير سلباً على أنظمة الجسم الأخرى عند الجرعات العلاجية، مما يجعله الخيار المفضل لعلاج عدم الراحة الهضمية.

إدارة شاملة للأعراض

بع متلازمة القولون المتهيج، فإن هذا المركب فعال أيضاً في إدارة مرض الرتوج المؤلم في القولون وتشنجات الدورة الشهرية الأولية، ما يظهر تنوعه في معالجة العديد من حالات الألم المرتبطة بالعضلات الملساء.

راحة مرضى محسّنة

من خلال معالجة التشنجات العضلية مباشرة، يساعد سيتريت الألفيرين على تقليل ألم البطن الشديد والتقلصات، مما يؤدي إلى يوم حياة أكثر راحة وتحكماً بالنسبة للمرضى.

التطبيقات الرئيسية

متلازمة القولون المتهيج (IBS)

سيتريت الألفيرين يُعد علامة فارقة في علاج متلازمة القولون المتهيج، حيث يخفف بشكل فعال أعراض ألم البطن والانتفاخ وعدم انتظام حركة الأمعاء المرتبطة غالباً بهذه الحالة المزمنة.

مرض الرتوج في القولون

يعمل هذا الوحد الوسيط الصيدلاني على تخفيف الأعراض المؤلمة لمرض الرتوج، وهي حالة تتميز بتكوين جيوب في جدار القولون.

الألم الشهري (تشنجات الدورة الأولية)

يمكن استخدام سيتريت الألفيرين لتخفيف تقلصات عضلات الرحم المؤلمة التي تسبب تشنجات الدورة الشهرية، ما يوفر راحة خلال فترة الحيض.

استعمال عام مضاد للتشنجات

فعّاليته المباشرة على العضلات الملساء تجعله عنصراً قيماً في التركيبات المخصصة لعلاج حالات متنوعة تتضمن تقلصات وتشنجات العضلات اللاإرادية.